كانت الهجرة موجودة دائما في عالمنا، وقد حدثت دائما لأسباب مماثلة. على مر التاريخ لم تكن هناك هجرات طبيعية فقط، مما يعني إشراك عدد قليل من الناس، وبعضهم وقعت مع مئات الآلاف أو حتى الملايين من الناس يهربون من بلدهم ومن الأمثلة على ذلك: الهجرة الكبيرة في بداية القرن العشرين والهجرة الكبيرة من النظام النازي يصنف المهاجرين في مجموعات مختلفة، أهمها "المهاجرون الاقتصاديون"، وأولئك الذين يريدون التخلي عن بلدهم الأصلي للعثور على وظيفة أفضل أجرا أو إيجاد طريقة أفضل للعيش و "لاجئين"، وأولئك الذين يهربون من بلدهم بسبب الحرب أو الاضطهاد.
فإن الوضع الاقتصادي لبلد معين قد يجبر الكثير من الناس على الهجرة. فمعظم البلدان تقدم رواتب أفضل لنفس الوظيفة، وهذا الوضع يخلق فجوة في المرتبات تزداد اتساعا وأكبر the time passes.
فبعض البلدان تكون مقبولة جدا للتغيرات المناخية بسبب أساليب حياتها. وميكن للتغري املفاجئ أو الطويل األمد يف البيئة أن يضع معظم القطاع األويل يف أزمة ما، مما يهدد رفاهية السكان احملليني أو سبل عيشهم.
فالاضطهاد والتمييز والمضايقات وحتى التعذيب لمعاقبة من لا يتفق مع الحكومة هي عدد قليل من الأسباب السياسية الكثيرة لمغادرة بلدك. الناس الذين يأتون من هذه الظروف عادة ما يفرون من الحرب، لذلك يبحثون عن البلدان التي يمكن أن توفر مجموعة أفضل من الحقوق للحصول على حياة أفضل